مجنون و مجنونة كانو ماشيين جمب بسين فى مستشفى المجانين ... فالمجنون رمى نفسه فى المياه والمجنونة انقذته (جاه الدكتور تانى يوم للمجنونة وقال لها عندى ليكى خبر حلو والتانى وحش الاول انتى خفيتى وهتخرجى من المستشفى ، والتانى صاحبك المجنون شنق نفسه) قالت له لأ ..ده انا كنت معلقاه عشا ن ينشف
واحدغبي راكب مع ابوه العربيه ابوه قاله اقفل الشباك ياولد الجو برد ... الولد قاله ياسلام عليك اما انت عليك تقاليع هوا يعني لما اقفل الشباك الدنيا بره
هتحرر
كان فى قرية كلها اغبياء وكان فيها حفرة كل الناس بتوقع فيها وتتعور
العمدة جمع اذكى 3 فى القرية علشان يحلو المشكلة
اول واحد قال: احنا نبنى مستشفى جنب الحفرة اللى يقع يدخل يتعالج
العمدة:انت غبى اوى
تانى واحد:احنا نجيب اسعاف جانب الحفرة اللى يقع تشيلة للمستشفى
العمدة:انت اغبى منة اقعد
التالت:يا حضرة العمدة احنا نردم الحفرة دى ونعمل واحدة تانية جنب المستشفى
واحد جاء الى جده لقاه بيطلع في الروح .... لحقه بسكينه
مرة واحد حلاق بيعلم ابنه الصغير الحلاقه
وكل ما يغلط الولد يجى ابوه يضربه بالخرزانه
يقوم الولد موطى تيجى فى الزبون وكل مرة كده
لغاية لما الزبون استوى
وفجأة قطع الولد ودن الزبون فمسكها فى يده
وقال للزبون يا فندى يا فندى ودنك اتقطعت
قاله الزبون ابوك شافك قال لأ
قاله طب ارميها بسرعة قبل ما ابوك يشوفها
واحد شكله غلبان ويصعب عالكافر قاعد على قهوه باصص لكوباية شاي قدامه ومتنح !
شافه واحد رذل عامل نفسه فتوه ,فقال أما اروح أتنطط عليه شوية,راح أدخل عليه وشادد الكوباية من قدامة وشربها على بق واحد , وحطها قدامه فاضيه وقال له ماتنساش تدفع البقشيش !
الراجل راح منفجر في العياط والنهنهة! لدرجه إنه صعب على الفتوه ,فخبط على كتفه وقال:
ياراجل ماتعملش في نفسك كده , معقوله راجل بشنبات يعيط علشان كوباية شاي بخمسين قرش؟
أنا مش بعيط علشان الشاي , بس النهارده أسوأ يوم في حياتي!
صحيت الصبح متأخر , فأخذت الموتوسيكل بتاع أخويا علشان ألحق أفتح المحل , بس برضه وصلت متأخر وصاحب المحل هزأني, ما أستحملتش راح طاردني.
جيت أخذ الموتوسيكل علشان أروح لقيته أنسرق , رحت أبلغ أخويا , أتهمني بسرقته! و, و بعد ما ضربوني في القسم علشان أعترف طلعوني بكفالة مش عارف حأسددها أزاي.
و حتى لما قررت أنتحر , جيت أشرب كوباية السم , جيت أنت وخطفتها من إيدي وشربتها .
.دا انا حظى نحس
اجتمع الأولاد حول أبوهم وهو يلتقط آخر أنفاسه وأراد الأب أن يعلمهم درساً من دروس الحياة فأمسك عصا بيده وأعطاها لأحد أبنائه، وقال له: اكسرها فكسرها، فابتسم الأب ثم أمسك مجموعة من العصي وقال له: والآن اكسر هذه فأمسكها الولد وكسرها، فصمت الأب ثم أمسك مجموعة أكبر من العصي وقال: والآن حاول أن تكسر هذه، فأمسكها الولد وكسرها، فقال الأب: أرأيتم يا أبنائي مادام هذا الجحش معاكم، فلا خوف عليكم.